عاجل
إلى متى سيعاقب المواطن من الخارج والداخل !!؟؟؟
ما زال المواطن ينتظر من الحكومة الجديدة إعادة دراسة ملف ارتفاع الأسعار الذي جن جنونه خلال حقبة الحكومة السابقة والتي عجزت عن إيجاد حلول لها ..
سأل مواطن عادي أحد المتنفذين في الحكومة .. هل بإمكان حكومة المهندس خميس إعادة النظر في بعض القضايا التي سببت واقعاً معيشياً مزرياً بشتى مناحي الحياة ؟؟؟
رد المتنفذ قائلاً: لا أتوقع ذلك ما مضى قد مضى لسبب بسيط هو أن المعنيين بهذا الأمر سوف يكون جوابهم واحداً .. هو أننا في حالة حرب ويجب أن نتحمّل جميعنا تبعات هذه الحرب.
رد المواطن: إذا كان هذا الكلام صحيحاً إذاً:
أصبحت الفجوة بين الرواتب والأسعار كبيرة جداً جداً يصعب معالجتها إذا ما تحركت الجهات المعنية على الفور لإيجاد حلول لها.
المواطن السوري الشريف تحمّل كل تبعات الحرب القذرة التي شنها الغربيون وحلفاؤهم على سورية .. ما ذنبه أن يتحمل أيضاً تبعات الممارسات الخاطئة للحكومات السابقة !!!
تداول السوريون على مواقع التواصل الاجتماعي فور نشر قسم الحكومة الجديدة بالجملة الآتية:
كل مسؤول يتولى منصبه يقسم سيسهر على راحة المواطنين ... لكن دون أن يحدد أين سيسهر وإلى أي ساعة ؟؟؟؟
إدارة الموقع ليست مسؤولة عن محتوى التعليقات الواردة و لا تعبر عن وجهة نظرها
لا يوجد تعليقات حالياً